‫ورد عظيم للبوني‬

‫بسم ا الرحمن الرحيم‬

‫اللهم صل على سيدنا محمد صلةا تنجينا بها من جميع الهأوال والفآات ‪ ،‬وتقضي بها جميع الحاجات ‪،‬‬
‫وتطهرنا بها من جميع السيئات ‪ ،‬وترفآعنا بها عندك أعلى الدرجات ‪ ،‬وتبلغنا بها أقصى الغايات من‬
‫جميع الخيرات فآي الحياةا وبعد الممات وعلى آله وصحبه وسلم تسليما ا كثيراا‪.‬‬

‫اخواني اخواتي اعضاء منتديات المعهد الروحي السلم عليكم و رحمة ا و بركاته‪.‬‬

‫هأذا ورد عظيم عجيب للشيخ أحمد البوني نفعنا ا بعلومه قال عنه البوني فآي كتابه )شمس المعارف‬
‫الكبرى(‪ :‬ذكرر غريب ووررد عجيب‪ ،‬ل يناجي ا به عبد إل ععتق‪ ،‬ول أسيرر إل انطلقق‪ ،‬ول خائف إل‬
‫أمن‪ ،‬ول فآقير إل استغنى‪ ،‬ول ذليل إل عزز‪ ،‬وفآيه معنى بديع لقمع الجبارين وقطع دابر الظالمين‬
‫والمفسدين‪ ،‬ومن كتبه وحمله ذلز له كل جبار عنيد وشيطان مريد‪ ،‬ول يراه أحرد إل أحببه‪ ،‬ومن أكثر‬
‫من ذكره أحيا اع قلقبه بنور المعارف‪ ،‬وحفظه فآي أهأله وماله وعياله ونفسه‪ ،‬وكفاه شبر ما يخاف‪ ،‬ول‬
‫يذكره مل رك إل اتسع ملكه ونفذت كلمته‪ ،‬وفآيه اسم ا العظم‪ ،‬ومن ذكره بين يدي جبار وقت غضبه‬
‫ا به حاج اة أعطاه ما سأل‪ ،‬فآافآهم التوحيد بهذا السر المكنون‪ ،‬واستغن به عن كثير‬ ‫سكن‪ ،‬ومن سأل ق‬
‫من الذكار التصريفية فآي مثل هأذا النوع‪ ،‬والدخول عليه يعرفآه أرباب البصائر وذكرهأا السم الجامع‬
‫لكابر المولهين وحي قيوم لرباب البدايات‪ ،‬ولو أراد النسان أن يفصح عن هأذا الياقوت الباهأر والسر‬
‫الزاهأر من جهة أسراره العددية وآثاره الحرفآية وأسمائه النورانية وأوضاعه الوقفية لستوعب من‬
‫ذلك عشرةا‪ ،‬وينبغي للملوك والمراء والكابر والصلحاء وأفآاضل العلماء وحذاق الحكماء التوجه به‬
‫فآي الولى من يوم الجمعة‪ ،‬أو يوم الحد أو يوم عرفآة أو يومي العيدين أو يوم عاشوراء‪ ،‬أو ليلة‬
‫النصف من شعبان أو ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان‪ ،‬أو فآي غرةا كل شهر أو ليالي جميع‬
‫الدهأر تظفر بخيري الدنيا والخرةا والسعادةا العظمى‪ ،‬وهأذا هأو الورد المبارك‪:‬‬

‫صلل على سيدنا محمدد وعلى آلله‬ ‫بيسم ا البرحمن البرحييم ول قحول ق ول عقوقةا إل بال العللي العظييم‪ ،‬اللعهبم ق‬
‫ت‬‫ت قعلى إبراهأيقم وقعلى آلل إبراهأيقم لفآي القعالميقن إزنقك حميرد مجيرد‪) .‬ل إلقه إل أن ق‬ ‫صزلي ق‬‫وصحلبله قوسزلم قكقما ق‬
‫اع ل إللققه إلبل عهأقو قعلقييله‬ ‫ت من الظالمين ‪ 126-‬مرةا(‪) .‬حسبقي ا ونعقم الوكيل‪ ،‬قحيسلبقي ب‬ ‫سبحانقك‪ ،‬إني كن ع‬ ‫ع‬
‫ض قول لفآي‬ ‫شيرء فآليي الير ل‬ ‫ش القعلظيلم – سباعا(‪) .‬بايسلم ا الذي ل يضبر مع ايسمه ق‬ ‫ي‬ ‫ب القعير ل‬‫ي‬ ‫ي‬
‫قتقوبكل ع‬
‫ت قوعهأقو قر ب‬
‫ل‬ ‫ق‬ ‫ع‬
‫ب قرحيم ‪ 19 -‬مرةا(‪ .‬و)لا قحول ق قول قوةا إل لبا ل‬ ‫سلرم قولا من ر ب د‬ ‫ا‬
‫سلمييعع القعللييعم – ثلثا(‪ ) .‬ق‬ ‫سقمالء قوهأو ال ب‬ ‫ال ب‬
‫ئ‪ ،‬يا معيعد‪ ،‬يا‬ ‫ب‬
‫القعلللي القعلظييم – ‪ 19‬مرةا(‪ .‬اللعهبم يا ودوعد‪ ،‬يا ودوعد‪ ،‬يا ودوعد‪ ،‬يا ذا العرش المجيد‪ ،‬يا مبد ع‬
‫فآبعال لما يريد‪ ،‬أقيسأ قلعقك بنور وجهك الذي مل أركاقن عرشك‪ ،‬وبقدرتك التي قققدرت لبها على قجميع خلقك‪،‬‬
‫وبريحمتك التي قولسقعيت عكل ب شيء‪ ،‬ل إلقه إل أنت‪ ،‬يا غياقث المستغيثين‪ ،‬أغثني – ‪ 13‬مرةا‪ .‬اللعهبم يا قعلبي‬
‫ف‪،‬‬ ‫ف‪ ،‬يا كريعم يا رءو ع‬ ‫يا عظيعم‪ ،‬يا ولبي يا عليعم‪ ،‬يا حناعن يا مناعن‪ ،‬يا رحيعم يا ريحقماعن‪ ،‬يا قجميل ع يا عطو ع‬
‫س‪ ،‬سارا نورانايا وايساما‬ ‫س‪ ،‬وكماللقك النف ل‬ ‫ض قجمالك القد ل‬ ‫ض علزي من فآي ل‬ ‫أقيسأ قلعقك بايسمك المخزون أين عتفي ق‬
‫ت المحبة قوقهأقيقجالن المودةا‪ ،‬يا من‬ ‫ح لبعمقهليقجا ل‬ ‫ح والمهلج والشبا ل‬ ‫س والروا ل‬ ‫ف فآي النفو ل‬ ‫ربانايا حتى أتصر ق‬
‫ق‬ ‫ق‬
‫س المستوحشين‪ ،‬اللعهبم إني أيسألعقك بسر اللف المعطوف الذي هأو مبدأ‬ ‫ج عن المحزونين‪ ،‬يا أني ق‬ ‫عيفر ع‬
‫ب‬
‫ب‪ ،‬اللعهبم إني أيسألعقك شوقا يوصلني إليك ونوارا يدلني عليك‪ ،‬وقتقلقني‬‫ا‬ ‫ق‬ ‫ق‬ ‫ب‪ ،‬يا نافآعع‪ ،‬يا توا ع‬ ‫الحروف‪ ،‬يا وهأا ع‬
‫بالروح والرييحان‪ ،‬وفآلريحني بالمن منقك والرضوان‪ ،‬يا باسعط‪ ،‬يا واحعد‪ ،‬يا ماجعد‪ ،‬يا ا‪ ،‬يا ا‪ ،‬ا ربي‬
‫ساقنه‪،‬‬‫سه‪ ،‬واعقلي ل ق‬ ‫شر؛ فآاقميع رأ ق‬ ‫ضر أو ق‬ ‫سودء أو ع‬ ‫ل شريقك له ول أشرعك به شيئا‪ .‬اللعهبم قمين أرادلني لب ع‬
‫ب‪ ،‬يا مجيعد‪) ،‬لبعحرقمة عمقحبمد – تسع‬ ‫س كيقده‪ ،‬وعحلي بيني وبيقنه‪ ،‬يا دائعم‪ ،‬يا قحميعد‪ ،‬يا مجي ع‬ ‫وايلعجيم فآاه‪ ،‬واحب ي‬
‫ساطع‪ ،‬أين قتهبني فآعيرقاانا‬ ‫سر الجاملع والنولر ال ب‬ ‫ق‬ ‫ق‬
‫سبلقم(‪ ،‬اللعهبم إزني أيسألعقك بال ل‬ ‫صلى اع قعقلييله قوآلله قو ق‬ ‫مرات(‪ ) .‬ق‬
‫ح به صدري‪ ،‬وقترفآعع به ققدري‪ ،‬أنقت وجهتي وجاهأي وإليك ايلقمرجعع والتناهأي‪ ،‬قتجبعر الكسيقر‪،‬‬ ‫منك‪ ،‬قتشر ع‬
 ‫ت‬
‫سماوا ل‬ ‫ب ال ب‬ ‫ش العظيم‪ ،‬ل إلقه إل اع ر ب‬ ‫ب العر ل‬ ‫وقترحعم الفقيقر‪ .‬ل إله إل ا ايلقحليعم العظيعم‪ ،‬ل إلقه إل اع ر ب‬
‫ب جبرائيل ق وميكائيل ق وإسرافآيل ق وعزرائيل ق وإبراهأيقم وإيسقماعيل ق‬ ‫ب العرش الكرييم‪ .‬اللعهبم ر ب‬ ‫ض ور ب‬ ‫والر ل‬
‫ق‬
‫سلط علبي أحادا من خلقك يا اع بشيدء ل طاقة لي به‪ ،‬يا‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬
‫ف قعني‪ ،‬ول ت ق‬ ‫وإسحاق ويعقوقب‪ ،‬عافآني وايع ع‬ ‫ق‬
‫ت على ايلقحلي الذي ل قيموت‪،‬ع‬ ‫سلميعع ايلقعلليعم(‪ ،‬توكل ع‬ ‫ب‬
‫سقيكلفيكعهعم اع قوعهأقو ال ب‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ق‬
‫ب الندالء‪) ،‬فآ ق‬ ‫سميقع الدعالء‪ ،‬يا عمجي ق‬
‫ق‬ ‫ق‬ ‫ب‬
‫ل الذي لم يتخذ ولادا‪ ،‬ولم يكن له شريك فآي الملك‪ ،‬ولم يكين له قوللري من الذل ل قوكلبيرهع تكبيرا‪ .‬اع‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫وايلقحيمعد ل‬
‫ل الذي ل إلقه إل هأو ممسعك‬ ‫ف وأحذر‪ ،‬وأقععيوعذ با ل‬ ‫أكبر‪ ،‬اع أكبر‪ ،‬اع أكبر‪ .‬اللعهبم إني أقععيوعذ بك مما أخا ع‬
‫ض إل بإذنه من كل ل جبادر عنيدد وشيطادن مريد‪ .‬اللهبم إني أقيسأ قلعقك أماانا من الفقر‪،‬‬ ‫سمالء أن تققع على الر ل‬ ‫ال ب‬
‫ا‬ ‫ذ‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫وأمانا من الرلد‪ ،‬وأمانا من الذلم‪ ،‬وأمانا من القهلم‪ ،‬وأمانا من الغلم‪ ،‬وأمانا من الذللل‪ ،‬وأمانا من الجهل‪،‬‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫وأماانا من الفتن‪ ،‬وأماانا من ايلقخسف‪ ،‬وأماانا من البرجف‪ .‬اللعهبم أحسين عاقبقتنا فآي المور كلها‪ ،‬وأجرنا‬
‫من خزي الدنيا وعذاب الخرةا‪ .‬اللهبم إني أقيسأ قلعقك بمحبمد السيلد الكاملل الفاتلح الخالتم‪ ،‬نولر أنوالر‬
‫شقهلد صفالتقك‪ ،‬وأقيسأ قلعقك بنولر‬ ‫ف‪ ،‬وصفولةا خلقلقك وسلر عللمقك‪ ،‬قولميرآلةا ذالتقك وقم ي‬ ‫المعارف‪ ،‬وسزر أسرالر العوار ل‬
‫ق‬
‫سالط ريحقملتقك‪ ،‬وبالسبعلة والثمانيلة‪ ،‬وأسرالرقهأا المتصللة منقك‪ ،‬يا ا‪ ،‬يا ا‪ ،‬يا ا‪ ،‬يا أحعد‪ ،‬يا‬ ‫وجلهقك‪ ،‬قولب ق‬
‫صمعد‪ ،‬يا حبي يا قيوم‪ ،‬أن قتهبني من علمك عقل‪ ،‬ومن حياتك رواحا‪ ،‬ومن إرادتقك حكاما‪ ،‬ومن قدرتك‬
‫سيمعك فآهاما‪ ،‬ومن بصرك كشافا‪ ،‬ومن إحاطتك قيااما‪ ،‬وامنحني منك بك‬ ‫فآعل‪ ،‬ومن كلماتك لساانا‪ ،‬ومن ق‬
‫ب على كل ل بداية‪ ،‬ولك‬ ‫ي‬ ‫ق‬
‫س الجبارين‪ ،‬فآلقك القحيمعد يا ر ل‬ ‫سارا لتخضعع له أعناق المتكبرين‪ ،‬وتنقاعد إليه نفو ع‬
‫ت الغنبي الحميد‪ .‬اللهم أنمني على فآراش رحمتك بمنك‪ ،‬واحرسني لبحارس‬ ‫الشكعر على كلل لنهاية‪ ،‬إنك أن ق‬
‫سرير العظمة عمقتبواجا بتاج القبهاء‪ ،‬واضريب علبي‬ ‫حفظك وصونك‪ ،‬وقرلدني برداء الهيبة‪ ،‬وأجلسني على ق‬
‫ا‬ ‫ا‬
‫سير لقي الرزقق‪ ،‬وامل باطني خشية وريحمة‪ ،‬وظاهأري‬ ‫سقرادقات الحفظ‪ ،‬وانشير علبي لواقء العز‪ ،‬وي ل‬ ‫ع‬
‫ق‬
‫شيطان قمريد‪ ،‬واعصمني من القخطأ والزلل‪ ،‬قوألييدلني فآليي‬ ‫ي‬ ‫ق‬
‫عظمة وهأيبة‪ ،‬وملكني ناصية عكل ل جبار قعنيد و ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫الققولل والقعملل‪ .‬اللعهبم إني أقيسأ قلعقك بقك‪ ،‬ولبما اشتمليت عليه ذاتك مما ل يعلعمه أحرد سواقك‪ ،‬أن تصلي على‬
‫شمس سماء السرار‪ ،‬وقمظهر النوار‪ ،‬وعقطب فآلك‬ ‫سيدنا عمحزمد الذات المحمدية‪ ،‬واللطيفة اليحقمدية‪ ،‬ق‬ ‫ق‬
‫سييلرله إقلييقك إن عتؤُمقن قخولفآي‪ ،‬وعتقيل ق‬ ‫ق‬ ‫ق‬
‫الجمال‪ ،‬وقمركز مدار الجلل‪ ،‬اللعهبم إزني أيسألعقك لبلسلرله قلقدييقك‪ ،‬قولب ق‬
‫صي‪ ،‬وعخذني إليك‪ ،‬وارعزقني القناعة‪ ،‬ول قتجعلني مفتوانا‬ ‫صي قوعحزلني‪ ،‬قوقكلمل قنيق ل‬ ‫حير ل‬ ‫قعيثقرلتي‪ ،‬قوأقيذلهأيب ل‬
‫ح إليه‬ ‫ف لي عن كل سزر مكتوم‪ ،‬يا قحبي يا قيوم‪ ،‬واكفني بعلطف ترتا ع‬ ‫ش ي‬ ‫بنفسي‪ ،‬قمحجوابا لبحسبي‪ ،‬واك ع‬
‫ق‬ ‫ق‬
‫س السعداء‪ ،‬فآلك ايلقمجعد الوسع‪ ،‬والملعك اليجمع‪ .‬اللعهبم إني أيسألعقك بكل ل‬ ‫ح الولياء‪ ،‬وتنقبسعط له نفو ع‬ ‫أروا ع‬
‫ق‬ ‫ق‬
‫سبقق فآي علمك أنك ل تمنعع من السؤُال به طالابا‪ ،‬ول تربد من سأل ق به خائبا‪ ،‬أيسألعقك أن تقضي‬ ‫اسم ق‬
‫ت على كل ل شيء‬ ‫صقحبني لبعحيسن العاقبة إنك تعلعم ما أريعد‪ ،‬لقك مقاليعد المور‪ ،‬وأن ق‬ ‫حاجتي فآيما أريعد‪ ،‬وأن قت ي‬
‫ض علبي من ملبس أنوارك ما‬ ‫قدير‪ .‬اللهبم إني أقيسأ قلعقك وأتوسل ع إليك ببسم ا الريحمن الرحيم‪ ،‬أن عتفي ق‬
‫ح إليها‬ ‫سولني فآليي عكل ل قما أ عقحالول ع قبهجاة منك‪ ،‬ترتا ع‬ ‫يربد عني أبصار العداء خاسئاة‪ ،‬أيديهم خاسراةا‪ ،‬وأن قتيك ع‬
‫ت علعم الغيوب‬ ‫ص قلقها أبصاعر الناظرين‪ ،‬وتسيعر لبها أسراعر العارفآين‪ ،‬إنك أن ق‬ ‫شقخ ع‬ ‫ح المدركين‪ ،‬قوقت ي‬ ‫أروا ع‬
‫صل ل على أنبيائقك‬ ‫ح‪ ،‬وبيدك الخيعر والفتعح‪ .‬اللعهبم ق‬ ‫ف السرار ومفهعمقها‪ ،‬فآقلقك ايلقحيمعد والمد ع‬ ‫ومعلعمقها‪ ،‬وكاش ع‬
‫صالحين‪ ،‬قوقعقلى أهألل طاقعلتقك أجمعين‪ ،‬وبللغهم سلقمنا‬ ‫والمرسلين‪ ،‬وملئكتقك المقربين‪ ،‬وأوليالئقك ال ز‬
‫ت ظني‬ ‫ت رجائي إلى وجهقك الكريم‪ ،‬وأحسن ع‬ ‫صقريفآ ع‬‫وقتحيتنا‪ ،‬وقبلليغقنا شفاقعقتهم بسؤُالنا وأمنقيتقنا‪ ،‬اللهبم إني ق‬
‫ف رجائي عن وجهقك‬ ‫ي‪ ،‬واغفير لي وللمسلمين‪ ،‬ول تصر ي‬ ‫فآي عفوقك العظيم؛ فآارقحمني‪ ،‬وارحيم والد ب‬
‫خائابا‪ ،‬ول قتجعلي عحسقن ظني فآي عفوك كادايا‪ .‬اللعهزم كيف نصدعر عن بابقك لبقخيبة وقد أمرتنا بدعائقك يا‬
‫ت‬‫ت كفني‪ ،‬وفآارق ع‬ ‫أرحقم الراحمين‪ .‬اللهم إني أقيسأ قلعقك أن ترقحمني إذا انقضى أجلي‪ ،‬وانقطقع قعقملي‪ ،‬ولبس ع‬
‫ت‬‫ضر وأن ق‬ ‫سني ال ذ‬ ‫ف العذاب‪ ،‬م ب‬ ‫ب السباب‪ ،‬يا عمعتقق الرقاب‪ ،‬ويا كاش ق‬ ‫سب ق‬ ‫سكني‪ ،‬يا ربب الرباب‪ ،‬يا عم ق‬ ‫ق‬
‫شافآي‪ ،‬باسم ا القكافآي‪ ،‬باسم ا ايلعمقعافآي‪ .‬الم‪ ،‬المر‪ ،‬كهيعص‪ ،‬حمعسق‪،‬‬ ‫أرحعم الراحمين‪ .‬باسم ا ال ب‬
‫طسم‪ ،‬طس‪ ،‬حم‪ ،‬ق‪ ،‬ن‪ ،‬فآال خيرر حافآاظا وهأو أرحعم الراحمين‪] .‬ثم تقول[‪) :‬ل إلقه إل ا ‪ -‬ألف مرةا(‪،‬‬
‫سلعم ‪-‬‬ ‫ب ‪ 55 -‬مرةا(‪) ،‬يا ق‬ ‫ف ‪ 129‬مرةا(‪) ،‬يا قكافآي ‪ 111 -‬مرةا(‪) ،‬يا قحليعم ‪ 88 -‬مرةا(‪) ،‬يا مجي ع‬ ‫)يا قلطي ع‬
‫‪ 131‬مرةا(‪) ،‬يا قحفيعظ ‪ 998 -‬مرةا(‪.‬‬

‫وتدعو بعد ذلك بما تريد من أمور الدنيا والخرةا؛ عيستجاب لك فآتدزبر ذلك فآإنه من السرار العظيمة‪،‬‬
‫سزلم‬ ‫صزلى اع على ق‬
‫سيدنا محزمد النبي المزي وعلى آللله وصيحلبله قو ق‬ ‫قو ق‬